منذ ساعة واحدة
مع اقترات الانتخابات الرئاسية الأميركية، بدا واضحا أن استطلاعات الرأي "لا تقف في صف" الرئيس جو بايدن، الأمر الذي دفعه إلى اللجوء للرئيس الأسبق باراك أوباما، والاعتماد عليه في حملته الانتخابية.
منذ شهر واحد
نشرت مجلة "ريسبونسيبل ستيتكرافت" (Responsible Statecraft)، مقالا رأت فيه "أن الضغط على الرئيس الأميركي جو بايدن لوقف إطلاق النار في غزة يبدو ناجحا".
الزيارة المرتقبة أثارت العديد من التساؤلات بخصوص أبرز ما يحمله السوداني في رحلته إلى واشنطن، وهل يمكن أن يشكل اللقاء بين رئيس الوزراء العراقي والرئيس الأميركي انتقاله في العلاقات بين البلدين، وخصوصا بالجوانب السياسية والعسكرية والاقتصادية؟
يركز الرئيس الحالي جو بايدن، على تدمير صناعة الرقائق والذكاء الاصطناعي الصينيتين بالكامل، بجانب منع نقل هذه التكنولوجيا للصين، وتوسيعها في أميركا ومضاعفة إنتاج بلاده منها.
"الحرب في غزة كشفت عن بعض خطوط الصدع الحاسمة في الحزب الديمقراطي، حيث يستشعر الجناح الليبرالي فيه القلق بشأن سجل حقوق الإنسان في إسرائيل، أحد أقوى حلفاء الولايات المتحدة".
طفا حديث دولي عن اتساع الفجوات في الرأي العام الأميركي تجاه دولة الاحتلال الإسرائيلي، لا سيما بعد عدوانها المتواصل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.